ناجلسمان: أتمنى هذا الأمر السيئ لرونالدو
قال جوليان ناجلسمان المدير الفني لمنتخب ألمانيا، إن التنوع في التشكيلة، هو الحلقة المفقودة، التي يحتاجها فريقه لكي يصبح منافسا قويا على الألقاب الدولية الكبرى مجددا.
وصرح ناجلسمان لصحيفة ريداكشنز نيتزفيرك دويتشلاند، بأن تطبيق هذا الجانب على مستوى المنتخبات، يستغرق وقتا أطول قليلا مقارنة بالأندية.
وبعد عدة سنوات عانى خلالها المنتخب الألماني من الانتكاسات، التي كان أبرزها خروجه مبكرا من مرحلة المجموعات بكأس العالم 2018 و2022، أعاد ناجلسمان، بعضا من البريق مرة أخرى للماكينات، الذي يطمع في الوقوف بمنصات التتويج مجددا والفوز بأول ألقابه منذ كأس القارات 2017.
وأوضح ناجلسمان "الآن نعود تدريجيا إلى الوضع الذي ترانا فيه المنتخبات الأخرى كمرشحين للفوز".
وأضاف "ينبغي علينا أن نصبح أكثر تنوعا بشكل عام. لكن هذا التنوع يستغرق وقتا أطول قليلا مقارنة بالأندية".
وشدد ناجلسمان على أنه لا يستطيع التأثير على هذا الأمر بقدر تأثيره على العمل اليومي مع النادي، كمدرب للمنتخب الوطني. لكنه أضاف أن "أمورا جوهرية" قد أُدخلت، مما دفعه أيضًا إلى تجديد عقده مع الفريق حتى عام 2028.
ونوه "لو كان لدي شعور بأن وجودي هنا فقط لخلق أجواء جيدة في الفريق، وجعل اللاعبين في مزاج جيد، لما كان ذلك مرضيا بالنسبة لي".
ويضع ناجلسمان، نصب عينيه الآن، الأدوار النهائية لدوري الأمم الأوروبية، التي تستضيفها ألمانيا بمدينتي شتوتجارت وميونخ خلال يونيو/حزيران المقبل.
ويلعب المنتخب الألماني مع نظيره البرتغالي بالدور قبل النهائي للمسابقة القارية، وفي حال صعوده للمباراة النهائية، سوف يلتقي مع الفائز من لقاء المربع الذهبي الآخر بين إسبانيا وفرنسا.
ودائما ما صرح ناجلسمان، بأن الفوز بلقب دوري الأمم سيكون بمثابة خطوة مهمة، ستمنح فريقه، دفعة معنوية قبل كأس العالم 2026.
وأكد المدرب الألماني "أنا متفائل بأننا سنتمكن من لعب نصف نهائي جيد ضد البرتغال، ونأمل أن نفوز أيضا بالنهائي"، إذا استمر جميع لاعبيه في اللعب بانتظام مع أنديتهم.
وكشف ناجلسمان أنه يتطلع بشوق كبير لمواجهة أسطورة البرتغال كريستيانو رونالدو، قائلاً "لا يسعنا إلا أن نشيد بلياقته البدنية وقوته في سن الأربعين".
وأتم "أعتقد أن رونالدو لاعب مثير للإعجاب وله مسيرة رائعة. أتطلع إلى مواجهته، ولكن أتمنى ألا يستعيد مهاراته في الركلات الحرة ضدنا".
وصرح ناجلسمان لصحيفة ريداكشنز نيتزفيرك دويتشلاند، بأن تطبيق هذا الجانب على مستوى المنتخبات، يستغرق وقتا أطول قليلا مقارنة بالأندية.
وبعد عدة سنوات عانى خلالها المنتخب الألماني من الانتكاسات، التي كان أبرزها خروجه مبكرا من مرحلة المجموعات بكأس العالم 2018 و2022، أعاد ناجلسمان، بعضا من البريق مرة أخرى للماكينات، الذي يطمع في الوقوف بمنصات التتويج مجددا والفوز بأول ألقابه منذ كأس القارات 2017.
وأوضح ناجلسمان "الآن نعود تدريجيا إلى الوضع الذي ترانا فيه المنتخبات الأخرى كمرشحين للفوز".
وأضاف "ينبغي علينا أن نصبح أكثر تنوعا بشكل عام. لكن هذا التنوع يستغرق وقتا أطول قليلا مقارنة بالأندية".
وشدد ناجلسمان على أنه لا يستطيع التأثير على هذا الأمر بقدر تأثيره على العمل اليومي مع النادي، كمدرب للمنتخب الوطني. لكنه أضاف أن "أمورا جوهرية" قد أُدخلت، مما دفعه أيضًا إلى تجديد عقده مع الفريق حتى عام 2028.
ونوه "لو كان لدي شعور بأن وجودي هنا فقط لخلق أجواء جيدة في الفريق، وجعل اللاعبين في مزاج جيد، لما كان ذلك مرضيا بالنسبة لي".
ويضع ناجلسمان، نصب عينيه الآن، الأدوار النهائية لدوري الأمم الأوروبية، التي تستضيفها ألمانيا بمدينتي شتوتجارت وميونخ خلال يونيو/حزيران المقبل.
ويلعب المنتخب الألماني مع نظيره البرتغالي بالدور قبل النهائي للمسابقة القارية، وفي حال صعوده للمباراة النهائية، سوف يلتقي مع الفائز من لقاء المربع الذهبي الآخر بين إسبانيا وفرنسا.
ودائما ما صرح ناجلسمان، بأن الفوز بلقب دوري الأمم سيكون بمثابة خطوة مهمة، ستمنح فريقه، دفعة معنوية قبل كأس العالم 2026.
وأكد المدرب الألماني "أنا متفائل بأننا سنتمكن من لعب نصف نهائي جيد ضد البرتغال، ونأمل أن نفوز أيضا بالنهائي"، إذا استمر جميع لاعبيه في اللعب بانتظام مع أنديتهم.
وكشف ناجلسمان أنه يتطلع بشوق كبير لمواجهة أسطورة البرتغال كريستيانو رونالدو، قائلاً "لا يسعنا إلا أن نشيد بلياقته البدنية وقوته في سن الأربعين".
وأتم "أعتقد أن رونالدو لاعب مثير للإعجاب وله مسيرة رائعة. أتطلع إلى مواجهته، ولكن أتمنى ألا يستعيد مهاراته في الركلات الحرة ضدنا".
